ماذا تعني كلمة سوريا وسوريان وغيرها

ماذا تعني كلمة سوريا وسوريان وغيرها
أحلى تقارب للحقيقة: 
شلامَ =َ سلام وخبَّ = حبّ 
لغتنا المشرقيّ ال (سوريانيّ) غنيّة جدّا ولدينا كلمات للدلالة على كلّ شيء نريد التعبير  عنه لغويّا كما لدينا لهجات: ( سورياني شرقي، وسورياني غربي، وسورياني عربيّ، وسورياني عبري ) وسوف أشرح في هذه المقالة معاني كلّ كلمة مثلاً:
١)- لدينا فعل : ( سور ) يعني أربط ، مثلا: سور أنّ ناشي بي أوضل وتعني بالعربي ( أربط هؤلاء الناس ببعضهم البعض .
٢)- لدينا: فعل : (شور) يعني أوقد ، مثلا: شور نورا وتعني بالعربيّ أوقد النار .
فعندما نزيد حرف ( آ) قبل ال( فعل) وهي (آ) للتعريف  فيصبح لدينا (أسم) يدلّ على هذا ال (فعل) .
مثلا : (آسور ) ويعني بالعربي ( إتّحاد) وعندنا في اللهجة الجبليّة يلفظونه ( آثور) ومنهم من يلفظها ( آتور) وكله هذه الألفاظ للدلالة تعني ( إتّحاد) أي البلد المتّحد جغرافيّا وشعبيّا ويمكننا القول هي الدولة .. فكان أجدادنا يقولون ( خيّا آتور) وأهلنا في الجبال في العراق وتركيا كانوا يقولون ( خيّا آثور) وهو (الأتّحاد جغرافيّا وديمغرافيّا ) تدل ( آسور ) على أوّل أتحاد لكل المشرق وعلى الشعب المشرقي الواحد قبل اليهوديّة وقبل المسيحي وقبل الأسلام .
وايضا إذا أضفنا حرفان ال (يا) على آخر ال ( أسم) فتصبح الكلمة (صفة) مثلاً:
١)- آسوريَا  : فتعني بالعربي (الإتّحادي)
آسورَيى: وتعني بالجمع ( الإتّحاديين) وكما ذكرنا عندنا لهجات جبلية نلفظها ( آثوريا ) و ( آتوريا) وهي تدلّ على نفس الشيء (الإتّحاد ).
وعندما نتكلّم عن اللغة فنسميّها ( ليشانا أوت سوريت) أو أهل الجبل يلفظونها ( ثوريث) وتعني ( لسان الإتّحاد) بالعربي لغة الإتّحاد أنذاك أي لغة الدولة .
٢)- نفس الشيء لفعل (شور ) ،
آشور : هو من أوقد شرارة الحياة وأعطى شرارة الحياة ونقول ايضا من (بدأ الحياة) وهنا كلمة (آشوري) تعني بالعربي ( اللاوي) أي المؤمنون بالله البادئ ( آشور)  والآشوريّ هي أوّل ديانة عبدت الله وكذلك أعطت الله صفات عديدة تدلّ على المحبّة والأحترام والتقديس للّه ( آشور)  ومن هذه الصفات نذكر: إيل، الرحمان الرحيم، الكريم، الرؤوف، إيهوى... وكلمة ( إيل) تعني ( هو الله) وكلمة ( إيهوى ) تعني ( الذي كان)  وكلّ هذه التسميات لصفات الله جائت من الديانة الآشوري والتي تعلّمها العبرانيين في أوّل سبي لهم إلى (مدينة نينوى ) عندما كان أهل نينوى يحكمون المشرق وجعلوا الديانة الآشوريّ ديانة الرسميّة للإتّحاد ( آسوريا) المعروف بالغرب بكلمة ( ASYRIA) .
فكلمة: (سورَيا ) و (سوريايا) و ( سوريان) و ( سريان )  تعني ( إتّحادي) وهو الأتّحاد المشرق ، مثلا اليوم عندنا:( الأتّحاد الأوروبي)  والأتّحاد الروسي...
٣)- كلمة (عربي) هي من كلمة سوريانيّ ( عِرْبَ) وتعني ال( خاروف) وعندما نقول ( عربي) تعني رعاة الخواريف واوّل من اطلق هذه الكلمة على رعاة الخواريف البدو الرحّل كان ملك (آسوري آشوري ) حوالي ١٠٠٠ سنة قبل الميلاد اي ان العرب كانوا موجودين قبل ولادة ( أبراهيم ) والعبرانيين ..
٤)- كلمة (عبراني) تدلّ على ( خليل وسارة ولوط ومعهم بعض الأصدقاء المعروفين بال عبرانيّين) اللذين جاؤوا من مدينة( آور) الموجودة في العراق و عبروا الأنهار ليصلوا إلى أرض الساحليّة ل ( آسوريا ASYRIA) والمعروفة بتسمية ( كنعن) وتعني الأرض الساحليّة . . . وهنا نوضّح معنى كلمة ( عبراهيم) تعني ( هم اللذين عبروا) والكلمة أبراهيم هي بالأصل ( عبرا هم)
وايضا عندما حكموا المشرق أهل مدينة (بابئيل) وهم طبعا (آشوريون آسوريون) فقاموا بتطوير الديانة وجعلوا مدينة( بابئيل) لعبادة الله والحجّ فيها وتقديم الذبائح فيها ، وكانوا كل سنة يذهب جميع أهالي المدن إلى مدينة ( بابئيل) للحجّ وتقديم الذبيحة للإلاه ، هنا نذكر كلمة ( مار دوخ) وكلمة تعني ( مار ) بالعربي ( السيّد) وكلمة (دوخَ) تعني (الذبيحة) المقدّمة لسيّدنا الله.
وقام ملك بابئيل نبوخذ نصّر بالمجيء إلى جبل لبنان ليأخذ من خشب شجر الأرز المقدّس ويبني بها سقوف لمعبد الله ولقصور (بابئيل) وتعني الكلمة ( باب ئيل) أي مدينة ( باب الله) وتعني (الله الأب) و التي من خلالها يتواصلون مع الله ....ولكن الملك نبوخذ نصّر جاء مرة ثانية إلى منطقة الساحل ل ( آسوريا) ولكن هذه المرّة بهدف سبي ( العبرانيين) إلى مدينة ( بابئيل) لأنهم كانوا قد بدؤوا بعبادة (العجل الذهبي)  والأصنام وهذا كان مخالف لتعاليم الديانة والأتّحاد المشرق ( الديانة الآشوريّ والإتّحاد آسوريا) وهنا قام بسبيهم إلى مدينة ( بابئيل) ليعلّمهم عبادة اللّه وليس الأصنام وكان قد قتل من عارضه طبعا ولكنّه أحترمهم في مدينته ( بابئيل) واعتبرهم جزءا من شعب الأتّحاد ولم يعاملهم كالعبيد أبداً وكانوا احرار ولكن منعهم من الذهاب خارج المدينة لكي يتعلموا عبادة الله فقط ..
ودليلا على ذلك عندما كانوا العبرانيين في صحراء سيناء مع موسى فقام قسم منهم وجمعوا الذهب وقاموا بصنع ( العجل او التيس الذهبي ) وقاموا بعبادته فهنا غضب كثيرا (موسى) وصرخ بهم قائلا: أليس لهذا السبب سبيتم إلى مدينة ( بابل) لتتعلّموا عبادة الله وحده وتكفّوا عن عبادة الأصنام الذهبيّ .. وهنا امر موسى بأشعال النار وتذويب ذلك (العجل الصنم الذهبي ) غاب فترة أسبوعان وبهذه الفترة يقال بأنه ذهب إلى مدينة ( أربئيل) Arbil وصنّع هناك لوحان من الفخّار وكتب عليهم الوصايا العشرة التي كانت هي اصلا من أسس التعليم للديانة الآشوريّ البابليّ.
لكم كلّ التقدير والأحترام . 
خيّ آلاها آشور وخيّا آسوريا
وخياّ أمتن آسورايي آشورايي.
تحيّاتي بيار برخيا

أحلى تقارب للحقيقة: 

شلامَ =َ سلام وخبَّ = حبّ 
لغتنا المشرقيّ ال (سوريانيّ) غنيّة جدّا ولدينا كلمات للدلالة على كلّ شيء نريد التعبير عنه لغويّا كما لدينا لهجات: ( سورياني شرقي، وسورياني غربي، وسورياني عربيّ، وسورياني عبري ) وسوف أشرح في هذه المقالة معاني كلّ كلمة مثلاً:

١لدينا فعل : ( سور ) يعني أربط أو أتَحد فنقول مثلا: سور المدينة أو سور المنزل فالسور معروف بأنَه يوحّد .
٢)- لدينا: فعل : (شور) يعني أوقد ، مثلا: شور نورا وتعني بالعربيّ أوقد النار .
فعندما نزيد حرف ( آ) قبل ال( فعل) وهي (آ) للتعريف  فيصبح لدينا (أسم) يدلّ على هذا ال (فعل) .
مثلا : (آسور ) ويعني بالعربي ( إتّحاد) وعندنا في اللهجة الجبليّة يلفظونه ( آثور) ومنهم من يلفظها ( آتور) وكله هذه الألفاظ للدلالة تعني ( إتّحاد) أي البلد المتّحد جغرافيّا وشعبيّا ويمكننا القول هي الدولة .. فكان أجدادنا يقولون ( خيّا آتور) وأهلنا في الجبال في العراق وتركيا كانوا يقولون ( خيّا آثور) وهو (الأتّحاد جغرافيّا وديمغرافيّا ) تدل ( آسور ) على أوّل أتحاد لكل المشرق وعلى الشعب المشرقي الواحد قبل اليهوديّة وقبل المسيحي وقبل الأسلام .
وايضا إذا أضفنا حرفان ال (يا) على آخر ال ( أسم) فتصبح الكلمة (صفة) مثلاً:
١)- آسوريَا  : فتعني بالعربي (الإتّحادي)
آسورَيى: وتعني بالجمع ( الإتّحاديين) وكما ذكرنا عندنا لهجات جبلية نلفظها ( آثوريا ) و ( آتوريا) وهي تدلّ على نفس الشيء (الإتّحاد ).
وعندما نتكلّم عن اللغة فنسميّها ( ليشانا أوت سوريت) أو أهل الجبل يلفظونها ( ثوريث) وتعني ( لسان الإتّحاد) بالعربي لغة الإتّحاد أنذاك أي لغة الدولة .
٢)- نفس الشيء لفعل (شور ) ،
آشور : هو من أوقد شرارة الحياة وأعطى شرارة الحياة ونقول ايضا من (بدأ الحياة) وهنا كلمة (آشوري) تعني بالعربي ( اللاوي) أي المؤمنون بالله البادئ ( آشور)  والآشوريّ هي أوّل ديانة عبدت الله وكذلك أعطت الله صفات عديدة تدلّ على المحبّة والأحترام والتقديس للّه ( آشور)  ومن هذه الصفات نذكر: إيل، الرحمان الرحيم، الكريم، الرؤوف، إيهوى… وكلمة ( إيل) تعني ( هو الله) وكلمة ( إيهوى ) تعني ( الذي كان)  وكلّ هذه التسميات لصفات الله جائت من الديانة الآشوري والتي تعلّمها العبرانيين في أوّل سبي لهم إلى (مدينة نينوى ) عندما كان أهل نينوى يحكمون المشرق وجعلوا الديانة الآشوريّ ديانة الرسميّة للإتّحاد ( آسوريا) المعروف بالغرب بكلمة ( ASYRIA) .
فكلمة: (سورَيا ) و (سوريايا) و ( سوريان) و ( سريان )  تعني ( إتّحادي) وهو الأتّحاد المشرق ، مثلا اليوم عندنا:( الأتّحاد الأوروبي)  والأتّحاد الروسي…
٣)- كلمة (عربي) هي من كلمة سوريانيّ ( عِرْبَ) وتعني ال( خاروف) وعندما نقول ( عربي) تعني رعاة الخواريف واوّل من اطلق هذه الكلمة على رعاة الخواريف البدو الرحّل كان ملك (آسوري آشوري ) حوالي ١٠٠٠ سنة قبل الميلاد اي ان العرب كانوا موجودين قبل ولادة ( أبراهيم ) والعبرانيين ..
٤)- كلمة (عبراني) تدلّ على ( خليل وسارة ولوط ومعهم بعض الأصدقاء المعروفين بال عبرانيّين) اللذين جاؤوا من مدينة( آور) الموجودة في العراق و عبروا الأنهار ليصلوا إلى أرض الساحليّةللأتّحاد (آسوريا) والمعروفة بتسمية ( كنعن) وتعني الأرض الساحليّة للأتّحاد. . . وهنا نوضّح معنى كلمة ( عبراهيم) تعني ( هم اللذين عبروا) والكلمة أبراهيم هي بالأصل تكتب باللغة ال سوريّا( عبرا هم)
وايضا عندما حكموا المشرق أهل مدينة (بابئيل) وهم طبعا (آشوريون آسوريون) فقاموا بتطوير الديانة وجعلوا مدينة( بابئيل) لعبادة الله والحجّ فيها وتقديم الذبائح فيها ، وكانوا كل سنة يذهب جميع أهالي المدن إلى مدينة ( بابئيل) للحجّ وتقديم الذبيحة للإلاه ، هنا نذكر كلمة ( مار دوخ) وكلمة تعني ( مار ) بالعربي ( السيّد) وكلمة (دوخَ) تعني (الذبيحة) المقدّمة لسيّدنا الله.
وقام ملك بابئيل نبوخذ نصّر بالمجيء إلى جبل لبنان ليأخذ من خشب شجر الأرز المقدّس ويبني بها سقوف لمعبد الله ولقصور (بابئيل) وتعني الكلمة ( باب ئيل) أي مدينة ( باب الله) وتعني (الله الأب) و التي من خلالها يتواصلون مع الله ….ولكن الملك نبوخذ نصّر جاء مرة ثانية إلى منطقة الساحل ل ( آسوريا) ولكن هذه المرّة بهدف سبي ( العبرانيين) إلى مدينة ( بابئيل) لأنهم كانوا قد بدؤوا بعبادة (العجل الذهبي)  والأصنام وهذا كان مخالف لتعاليم الديانة والأتّحاد المشرق ( الديانة الآشوريّ والإتّحاد آسوريا) وهنا قام بسبيهم إلى مدينة ( بابئيل) ليعلّمهم عبادة اللّه وليس الأصنام وكان قد قتل من عارضه طبعا ولكنّه أحترمهم في مدينته ( بابئيل) واعتبرهم جزءا من شعب الأتّحاد ولم يعاملهم كالعبيد أبداً وكانوا احرار ولكن منعهم من الذهاب خارج المدينة لكي يتعلموا عبادة الله فقط ..
ودليلا على ذلك عندما كانوا العبرانيين في صحراء سيناء مع موسى فقام قسم منهم وجمعوا الذهب وقاموا بصنع ( العجل او التيس الذهبي ) وقاموا بعبادته فهنا غضب كثيرا (موسى) وصرخ بهم قائلا: أليس لهذا السبب سبيتم إلى مدينة ( بابل) لتتعلّموا عبادة الله وحده وتكفّوا عن عبادة الأصنام الذهبيّ .. وهنا امر موسى بأشعال النار وتذويب ذلك (العجل الصنم الذهبي ) غاب فترة أسبوعان وبهذه الفترة يقال بأنه ذهب إلى مدينة ( أربئيل) Arbil وصنّع هناك لوحان من الفخّار وكتب عليهم الوصايا العشرة التي كانت هي اصلا من أسس التعليم للديانة الآشوريّ البابليّ.

لكم كلّ التقدير والأحترام .
خيّ آلاها آشور وخيّا آسوريا.
تحيّاتي بيار برخيا

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *